إليك بعض مُميّزات الزوجة المغربيّة
فهى بارعة في ترتيب وتقويم حياتها الزوجية وكسر الرتابة والملل، مُقتصدة وموفّرة ومرحة.
لا تجزع ابدًا من ظروف زوجها، وتكون سندًا قويًا له وتتحمل معة مرارة الأيّام وحلاوتها.
تُعطي زوجها جميع حقوقه، وتطيعه وتبذل أقصى جُهدها في إطاعته، وتُقاتل من أجله وتنصرة دومًا على الحقّ.
متواضعة وودودة، تهتم بزوجها وتكرم ضيوفة واهلة واصدقاءة بل تجتهد في إكرامهم.
تشدُ من أزر زوجها وتكون بجانبه في سرائرة وضرائرة. فالمرأة المغربية هي شعلة نشاط في منزلها تحترق من أجل إنارة قلب زوجها بحبها له.
الأمر الآخر الجدير بالملاحظة أنه من الصعب أن تجد زوجة مغربية تترك زوجها قابعا في المنزل لتذهب هي في جولة للتسوق أو حضور حفل عيد لإحدى صديقاتها، إلا إذا أصر زوجها على قيامها بذلك، كما أنه قلما أن تجد مغربية تتحدث لأمها أو صديقاتها في الهاتف لساعات، بينما ينتظرها زوجها للجلوس معه، وبالإضافة إلى ذلك تحاول المرأة المغربية جاهدة الابتعاد عن منغصات الحياة الزوجية وتطرد أي فيروسات تحاول الانتشار في المنزل لتعكير جو الأسرة.
لا تجزع ابدًا من ظروف زوجها، وتكون سندًا قويًا له وتتحمل معة مرارة الأيّام وحلاوتها.
تُعطي زوجها جميع حقوقه، وتطيعه وتبذل أقصى جُهدها في إطاعته، وتُقاتل من أجله وتنصرة دومًا على الحقّ.
متواضعة وودودة، تهتم بزوجها وتكرم ضيوفة واهلة واصدقاءة بل تجتهد في إكرامهم.
تشدُ من أزر زوجها وتكون بجانبه في سرائرة وضرائرة. فالمرأة المغربية هي شعلة نشاط في منزلها تحترق من أجل إنارة قلب زوجها بحبها له.
الأمر الآخر الجدير بالملاحظة أنه من الصعب أن تجد زوجة مغربية تترك زوجها قابعا في المنزل لتذهب هي في جولة للتسوق أو حضور حفل عيد لإحدى صديقاتها، إلا إذا أصر زوجها على قيامها بذلك، كما أنه قلما أن تجد مغربية تتحدث لأمها أو صديقاتها في الهاتف لساعات، بينما ينتظرها زوجها للجلوس معه، وبالإضافة إلى ذلك تحاول المرأة المغربية جاهدة الابتعاد عن منغصات الحياة الزوجية وتطرد أي فيروسات تحاول الانتشار في المنزل لتعكير جو الأسرة.
تعليقات